لعشاق العصور الوسطى لعبة المغامرة والأكشن
The Cursed Crusade
اللتى تأخذكم فى مغامرة خيالية الى مدينة القدس
بحجم 1.3 جيجا
تحميل مباشر
تدور أحداث اللعبة في شتاء أوروبا
القارص في عام 1198م وذلك خلال فترة الحملات الصلبية على الوطن العربي من
أجل بسط السيطرة على الأرض المقدسة وهي مدينة القدس و من أجل وضعها تحت
السيطرة ,فبدأت بالحملة الصليبية الأولى عام 489هـ بقيادة بطرس الناسك
بتحريض من رجال الدين لاحتلال بيت المقدس ومن ثم أتت الحرب الصليبية
الثانيه عام 541هـ بقيادة ملك ألمانيا، والثالثة كانت عام 585هـ بقيادة
ريشارد قلب الأسد ملك انكلترا .
تتركز أحداث اللعبة عن شخص يدعى Denz de Bayle يسعى إلى تجنيد نفسه في حملة صليبية جديدة بعد فشل الحملة الثالثة بقيادة ريتشارد قلب الأسد والذي دعا إليها البابا إنوسنت الثالث من أجل السيطرة على بيت المقدس .
تتركز أحداث اللعبة عن شخص يدعى Denz de Bayle يسعى إلى تجنيد نفسه في حملة صليبية جديدة بعد فشل الحملة الثالثة بقيادة ريتشارد قلب الأسد والذي دعا إليها البابا إنوسنت الثالث من أجل السيطرة على بيت المقدس .
وقد قام بطل اللعبة بذلك على أمل أن يجد أباه الذي ذهب مع الحملة الصليبية
الثالثة ولم يعد قادر على إعادة الشرف والأملاك والأراضي الذي أغتصبها عمه
بعد رحيل أبيه و أيضا كان يريد أن يعرف من أبيه بخصوص اللعنة التي حلت على
عائلته و كيفية التخلص منها .
هذه اللعنة لها ميزاتها الخاصة حيث أن كل شخص ملعون بها سوف يكون قادر على
رؤية العالم المحيط به يتحول إلى جحيم حيث سيتحول شكل البطل إلى مخلوق
شيطاني له قرون بالإضافة إلى ميزات خارقة سوف تمنحه له و سيصبح أقوى وأسرع
وحتى سيكون قادر على إطلاق اللهب الحارق على عدوك لتنهيه بشكل جميل لكن هذه
اللعنة لها ثمن حيث سوف يرافقها شخص يتمثل بالموت وهو على شكل فارس سوف
يقوم باللحاق بك أينما ذهبت من أجل أرسالك إلى الجحيم ولن تكن وحيدا في هذه
المعركة فسوف يرافق البطل صديق قد تعرف عليه خلال مجريات اللعبة واسمه
Esteban Noviembre وهو لص أسباني يسعى إلى جمع الكنوز والأموال وهو يتفاجأ
أيضا بأنه قد لعن بنفس اللعنة التي أصابت صديقه ليتمكن من الحصول على نفس
القدرات التي يستطيع صديقه تنفيذها.
Windows Xp , 7 , 10 ,8
Ram: 2 GB
Video Memory: 256 MB
CPU: Core 2 Due 2.0 GHz
Ram: 2 GB
Video Memory: 256 MB
CPU: Core 2 Due 2.0 GHz
Hard Space: 8 GB
جيم بلاى اللعبة
Part 1
Part 2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق